الثلاثاء، 6 أبريل 2010

فنون الرمال







الأحد، 4 أبريل 2010

أصل عيد شم النسيم


عيد شم النسيم من أعياد الفراعنة، ثم نقله عنهم بنو إسرائيل، ثم انتقل إلى الأقباط بعد ذلك، وصار في العصر الحاضر عيداً شعبياً يحتفل به كثير من أهل مصر من أقباط ومسلمين وغيرهم.كانت أعياد الفراعنة ترتبط بالظواهر الفلكية، وعلاقتها بالطبيعة، ومظاهر الحياة؛ ولذلك احتفلوا بعيد الربيع الذي حددوا ميعاده بالانقلاب الربيعي، وهو اليوم الذي يتساوى فيه الليل والنهار وقت حلول الشمس في برج الحمل.ويقع في الخامس والعشرين من شهر برمهات –وكانوا يعتقدون- كما ورد في كتابهم المقدس عندهم – أن ذلك اليوم هو أول الزمان، أو بدء خلق العالم.وأطلق الفراعنة على ذلك العيد اسم (عيد شموش) أي بعث الحياة، وحُرِّف الاسم على مر الزمن، وخاصة في العصر القبطي إلى اسم (شم) وأضيفت إليه كلمة النسيم نسبة إلى نسمة الربيع التي تعلن وصوله.يرجع بدء احتفال الفراعنة بذلك العيد رسمياً إلى عام 2700 ق.م أي في أواخر الأسرة الفرعونية الثالثة، ولو أن بعض المؤرخين يؤكد أنه كان معروفاً ضمن أعياد هيليوبوليس ومدينة (أون) وكانوا يحتفلون به في عصر ما قبل الأسرات
أطعمة هذا العيد:
بيض - الفسيخ (السمك المملح)- بصل - خس - حمص

علم طفلك الصلاه













شجعى طفلك على تعلم الصلاه من خلال تحبيبه فيها وتعويده الذهاب الى المسجد معك او مع والده
كما يمكنك تقديم له بعض الصور التى تحثه على الصلاه ويقوم بتلوينها كطريقة غير مباشرة لتحبيبه فيها


السبت، 3 أبريل 2010

قرأت لك

اسلوب التعلم الذاتي عند اطفال الروضه
يعد التعليم الذاتى للطفل من أهم الاتجاهات الحديثة في التربية التي ترى ضرورة أن يكون الطفل المتعلم مشاركاً إيجابياً في عملية التعليم.كما يجب أن يبحث عن المعرفة ويكتشفها بنفسه، ويعتمد أسلوب التعلم الذاتى على البحث والاكتشاف .
ما هو التعليم الذاتي؟
هو أن يمارس الطفل العمل بنفسه، تحركه حاجته الذاتية للتعلم، وذلك بإتاحة الفرصة للطفل لكي يتعلم بنفسه عن طريق المواد والأدوات والأشياء الموجودة حوله والتوصل للإجابة بنفسه عن طريق التجربة والاكتشاف والأسئلة أو بمساعدة قليلة من والديه ومعلمه الذي يقدم له برامج تعتمد على الاستكشاف..
أهمية التعليم الذاتي..
إن الهدف من التعليم الذاتى هو مساعدة الطفل على تنمية سلوك إيجابي تجاه التعلم، فالأطفال يشجعون على طرح الأسئلة والاكتشاف، وهذا يعزز قدراتهم على حل المشكلات، ويجعلهم يتعرفون على العلاقة بين السبب والنتيجة، كما انه يشجع الأطفال على تجربة أفكارهم واستخدام الأدوات بإبداع.واكتشاف الطفل للمعرفة يجعله يفهمها ويحتفظ بها لمدة أطول ويستطيع أن يستفيد منها في مواقف مشابهة أو جديدة بعكس لو أعطيت له عن طريق التلقين.إن تدريب طفل ما قبل المرحلة الابتدائية على الاستكشاف يعده للمراحل القادمة من حياته أيضاً حيث تنمو معه هذه المعرفة ويتعود على أسلوب الاستكشاف.ولذلك فهناك ضرورة لأن نبدأ مع الطفل منذ مرحلة الطفولة أسلوب التعليم الذاتى بحيث يصل إلى المرحلة الابتدائية وقد تدرب عليه مما يساعده على الولوج في مراحل التعليم المختلفة مستمراً في التحصيل باحثاً عن المعرفة، حتى يتمكن من مواكبة التزايد المتسارع في ميادين المعرفة وتطبيقاتها، وتكمن مهمة مرحلة الروضة في هذا السن في اكتشاف قدرات الطفل وتنمية مواهبه.
دور المعلمة فى تدعيم التعلم الذاتى للطفل
إن لرياض الأطفال دوراً مهماً جداً في التعلم الذاتى لدى الطفل ويدعم هذا الدور عن طريق ما يلي:* تنظيم بيئة تربوية حسب أسس وقواعد واضحة لأهداف محددة تحفز الطفل على التعلم الذاتى في جو شبيه بالجو الأسري.* تجهيز ملعب خارجي مزود بألعاب مختلفة تعمل على تنمية قدرات الأطفال في جوانب مختلفة والاهتمام بتوفير حوض رمل مزود بألعاب خاصة بحوض الرمل.* توفير جو مناسب للطفل، فوجود أطفال آخرين معه له فوائد عديدة منها تعلمه الأخذ والعطاء، بحيث تتكون لديه عادة التعاون مع الآخرين مما يساعد الطفل على النمو والنضج.* توفير ألعاب وأنشطة معدة مسبقاً للطفل تساعده على النمو وتزيد من قوة التركيز لديه والقدرة على الملاحظة وتكوين العلاقات بين الأشياء بالإضافة إلى تنمية خياله.* اختيار أنشطة وأدوات للعب وفق معايير تربوية ونفسية واجتماعية إذ إن لكل سن أدواته وألعابه التي تتناسب مع ميول واستعدادات وقدرات الأطفال.دور المعلم في تدعيم التعلم الذاتيإن للمعلم قدرة التجاوب مع الأطفال وللمعرفة بخصائص المرحلة دور كبير في تدعيم التعلم الذاتي وذلك عن طريق ما يلي:1 - توجيه الأسئلة المفتوحة المثيرة للتفكير التي تساعد الأطفال على الوصول إلى الحل عن طريق الملاحظة والمشاهدة والتجريب والوصول إلى النتائج.2 - ملاحظة مناسبة الأنشطة للأطفال، حيث إن بعضها يناسب أطفالاً دون آخرين، حيث تلاحظ المعلمة شخصية الأطفال ونوعية اهتماماتهم.3 - وضع الأنشطة التي تناسب أعمال الأطفال الزمنية حتى لا تدفعهم إلى الضجر والملل الذي يؤدى إلى مرحلة المشكلات السلوكية.4 - التشجيع والتوجيه والإرشاد وتصميم المواقف المناسبة التي تحث الطفل على اكتشاف المعلومات وإدراك ما تم اكتشافه.
دور الأسرة نحو تدعيم التعليم الذاتي للطفل
تتمثل أهمية الأسرة في أنها العالم الأول الذي يستقبل الطفل ولذلك يجب أن تهتم بلعب الطفل التي تساعده على التعليم الذاتي ويمكن أن يتحقق ذلك من خلال: * تزويد الطفل بالألعاب المختلفة التي تساعده على التعلم الذاتي مثل (ألعاب الفك والتركيب، الألعاب الآلية، الكرات ذات الألوان والأحجام المختلفة، المكعبات ذات الصور الكبيرة).* تزويد الطفل بما يحتاج إليه من الأدوات الفنية كأقلام التلوين والطباشير الملون وورق الرسم، وورق قص ولصق، الصلصال، فرش الرسم، ألوان ماء، أوراق صغيرة، أدوات النجارة.* توفير قصص مصورة لتنمية النواحي الدينية لدى الطفل وتنمية خياله.* تشجيع الأطفال على متابعة برامج الأطفال الهادفة التعليمية والترفيهية ومشاركة الوالدين لهم.* الاهتمام بنشاط الطفل باللعب في الهواء من خلال اصطحاب الطفل إلى المنتزهات والحدائق.* توفير غرفة أو مكان مناسب في المنزل للعب.* إلمام الوالدين بطرق الكشف عن ميول الأطفال، وذلك من خلال ملاحظة ما يقوم به الطفل وما يفعله وما يقوله.* مراعاة مناسبة اللعبة المقدمة للطفل مع مستوى نضجه.* الرد على استفسارات الأطفال وتساؤلاتهم بطريقة تربوية مقنعة

الطباعه بالاستنسل




































يمكن استخدامها مع الطفل لتنميه عضلات يده الدقيقة

تشكيلات الخيط